تتناول دورة فضل الله، وأعمال القلوب، والزهد جوهر العلاقة بين العبد وربه، من خلال بيان معنى فضل الله ورحمته بعباده، وأهمية أعمال القلوب في تزكية النفس، ومكانة الزهد في الدنيا بوصفه طريقًا إلى الإخلاص والرضا. تهدف الدورة إلى تعميق الفهم الإيماني لدى الدارسة، وتنمية الجانب الروحي الذي يقوم عليه صلاح القلب واستقامة العمل، لتعيش معاني الإحسان والرضا والتسليم في حياتها اليومية.
• تتعرف الدارسة على مفهوم فضل الله وآثاره في حياة الإنسان
• تكتسب معرفة بأعمال القلوب كالنية والإخلاص والتوكل والخشوع والرجاء
• تتقن فهم الزهد الصحيح القائم على الإعراض عن الدنيا بقلبٍ معمرٍ بذكر الله
• تنمي القدرة على ربط صلاح القلب بصلاح العمل والعبادة
• تتدرّب على تزكية النفس من أمراض القلوب كالرياء والعجب والغفلة
• خُصصت للدارسات الساعيات إلى ترقية قلوبهن وزيادة إيمانهن
• موجّهة للنساء المهتمات بالتزكية والتربية الإيمانية
• مناسبة للمتعلمات الراغبات في الجمع بين العلم الشرعي والروح الإيمانية
• نافعة للمشاركات في البرامج الدعوية النسائية ودروس الإيمان والسلوك
• مفيدة للراغبات في إصلاح النفس وتهذيب القلب بالعلم والعمل
• تعتمد على نصوص القرآن والسنة في بيان فضل الله وأعمال القلوب
• أسلوب تربوي رقيق يجمع بين الفهم الشرعي والتطبيق العملي
• منهج علمي يعالج قضايا الإيمان والسلوك بمنهج متدرّج وواضح
• التحاق مجاني عبر المنصة التعليمية متاح لجميع الراغبات في التعلم
• محتوى يوازن بين المعرفة القلبية والعمل التعبدي والسلوك الأخلاقي
• تتعلمين حقيقة فضل الله وآثاره في التوفيق والهداية والرزق
• تكتسبين معرفة تفصيلية بأهم أعمال القلوب وثمارها في حياة المسلمة
• تتقنين فهم الزهد الشرعي والتمييز بينه وبين الفقر أو الإهمال
• تتدرّبين على تطهير القلب من أمراض الرياء والحسد وحب الدنيا
• تتعرفين على كيفية تحقيق الرضا بالله وبقضائه في مختلف الأحوال
• لأنها ترسخ الإيمان في قلبك وتجعلك تعيشين السكينة والرضا
• تعينك على فهم العلاقة بين صلاح القلب وصلاح العمل
• تمنحك زادًا روحيًا يعينك على الثبات في الطاعة والصبر على البلاء
• تساعدك على تحقيق التوازن بين العبادة العملية والروحانية القلبية
• رغبة صادقة في تزكية النفس وتهذيب القلب
• استعداد لحضور الدروس التربوية والمشاركة في التأملات الإيمانية
• التزام بحضور الجلسات التعليمية عبر المنصة بانتظام
• تخرج الدارسة بقلبٍ واعٍ عامرٍ بالإيمان والخشية والرضا
• تمتلك بصيرة في فهم أسرار العبودية والتعامل مع أقدار الله
• تتقن أعمال القلوب التي تزكي النفس وتصلح العمل
• تكتسب روح الزهد والإنابة والرضا بما قسم الله تعالى
تمنح دورة فضل الله، وأعمال القلوب، والزهد الدارسة سبيلاً إلى الصفاء القلبي والطمأنينة الإيمانية، لتعيش معنى العبودية الصادقة، وتستشعر فضل الله في كل لحظة من حياتها، فتسير بقلبٍ مطمئن وعملٍ صالح على طريق الإحسان.