دورة الاضطرابات النفسية الخفيفة والتعامل معها تهدف إلى تعريف الدارسات بطبيعة الاضطرابات النفسية البسيطة التي قد تصيب الأفراد، مثل القلق والاكتئاب والتوتر والخوف، مع توضيح طرق التعامل التربوي والنفسي السليم معها. تسعى الدورة إلى تمكين الدارسة من اكتشاف العلامات المبكرة لهذه الاضطرابات، وتطبيق الأساليب الوقائية والعلاجية المناسبة داخل البيت أو البيئة التعليمية، وفق منهج علمي وإسلامي متوازن.
• تتعرف الدارسة على مفهوم الاضطرابات النفسية الخفيفة وأسبابها الشائعة
• تفهم العوامل النفسية والاجتماعية التي تؤدي إلى ظهور الاضطرابات البسيطة
• تكتسب معرفة بأهم أنواع الاضطرابات الخفيفة مثل القلق والاكتئاب والتوتر
• تتدرّب على أساليب التعامل مع الحالات النفسية البسيطة بطريقة علمية وهادئة
• تنمي الوعي بأهمية الدعم النفسي والاجتماعي في التخفيف من الأعراض
• تعزز القدرة على تطبيق الإرشاد النفسي الوقائي داخل الأسرة أو الصف
• خُصصت للدارسات الراغبات في فهم الجوانب النفسية في السلوك الإنساني
• مناسبة للأمهات والمعلمات والمربيات في البيئات التربوية والاجتماعية
• موجّهة للمهتمات بفهم المشكلات النفسية البسيطة وطرق التعامل معها
• نافعة للطالبات في التخصصات التربوية والاجتماعية والنفسية
• مفيدة للراغبات في مساعدة أنفسهن ومن حولهن على تحقيق التوازن النفسي
• تعتمد على مبادئ علم النفس الحديث والإرشاد الإسلامي المتوازن
• تقدم بأسلوب علمي مبسط يراعي الجانب التربوي والإنساني للدارسات
• يشرف على الدورة معلمات متخصصات في علم النفس والإرشاد الأسري
• تتضمن دروسًا تطبيقية وأمثلة واقعية عن أساليب الدعم النفسي الفعّال
• الدراسة مجانية ومتاحة لجميع الراغبات في التعلم
• تتعلمين المفهوم الصحيح للاضطرابات النفسية الخفيفة والتمييز بينها وبين الاضطرابات الشديدة
• تكتسبين معرفة بأهم العلامات السلوكية والانفعالية الدالة على الاضطراب
• تتقنين مهارة التعامل مع القلق والتوتر والخوف بطريقة تربوية ونفسية صحيحة
• تتدرّبين على أساليب الدعم النفسي والمساندة العاطفية للمحيطين
• تفهمين أهمية الوقاية من الاضطرابات من خلال التوازن الإيماني والاجتماعي
• لأنها تمنح الدارسة فهماً عملياً للمشكلات النفسية التي يواجهها الناس في الحياة اليومية
• تساعدها على التعامل مع الحالات البسيطة في البيت أو المدرسة بأسلوب علمي متزن
• تمكنها من تقديم الدعم النفسي لمن حولها بطريقة شرعية تربوية
• تفتح الباب لفهم العلاقة بين الإيمان والصحة النفسية والراحة الداخلية
• ترسخ القناعة بأن الوقاية والعلاج النفسي السليم يسهمان في بناء المجتمع المتوازن
• الإلمام المبدئي بمفاهيم علم النفس التربوي والأسري
• الالتزام بحضور الجلسات التعليمية والمشاركة في الأنشطة التطبيقية
• توفر الرغبة الصادقة في التعلم ومساعدة الآخرين
• الاستعداد لتطبيق المفاهيم المكتسبة في المواقف الحياتية الواقعية
• فهم شامل لأنواع الاضطرابات النفسية الخفيفة وأسبابها ومظاهرها
• اكتساب مهارة تحليل السلوك النفسي والتعامل معه بوعي وتوازن
• ترسيخ الوعي بأهمية الإرشاد النفسي في معالجة المشكلات اليومية
• تنمية القدرة على تقديم الدعم النفسي والتربوي بطريقة علمية وإسلامية
تمنح دورة الاضطرابات النفسية الخفيفة والتعامل معها الدارسة فهماً عميقاً لطبيعة النفس الإنسانية، وتغرس فيها مهارة التعامل الراقي مع الحالات النفسية البسيطة بحكمة ورحمة، لتكون مصدر طمأنينة وتوجيه في أسرتها ومجتمعها، تسهم في نشر الوعي النفسي السليم القائم على العلم والإيمان.