دورة التطبيقات التربوية في البيئة الأسرية تهدف إلى تزويد الدارسات بالمهارات العملية لتطبيق المبادئ التربوية داخل الأسرة، وتحويل القيم النظرية إلى ممارسات يومية تسهم في بناء بيت مسلم متماسك. تسعى الدورة إلى تمكين المربية من إدارة الأسرة تربيويًا وفق أسس إسلامية ونفسية صحيحة، تقوم على الرحمة، والحوار، والتوجيه الواعي، لتحقيق الاستقرار النفسي والاجتماعي لجميع أفرادها.
• تتعرف الدارسة على مفهوم التربية الأسرية وأهميتها في بناء الشخصية المتوازنة
• تفهم الأسس الإسلامية والنفسية التي تقوم عليها التربية في البيت المسلم
• تكتسب معرفة بطرق تطبيق المبادئ التربوية في الحياة اليومية
• تتدرّب على أساليب الحوار الأسري وحل المشكلات بطريقة تربوية راقية
• تنمي الوعي بأهمية القدوة العملية في غرس القيم والسلوكيات الإيجابية
• تعزز القدرة على توجيه الأبناء بوعي وتوازن بين الحزم والرحمة
• خُصصت للأمهات والمربيات الراغبات في تطوير مهاراتهن التربوية داخل الأسرة
• مناسبة للدارسات في التخصصات التربوية والاجتماعية والنفسية
• موجّهة للمهتمات ببناء أسر قائمة على التواصل الإيجابي والتربية الواعية
• نافعة للراغبات في فهم كيفية التعامل مع الأبناء في مراحل النمو المختلفة
• مفيدة لكل من تسعى إلى تطبيق التربية الإسلامية في حياتها الأسرية اليومية
• تعتمد على أسس علمية وتربوية تجمع بين النظرة الإسلامية والبعد النفسي
• تقدم بأسلوب تطبيقي واقعي يربط بين النظرية والممارسة في البيت
• يشرف على الدورة معلمات متخصصات في التربية الأسرية والإرشاد النفسي
• تتضمن تدريبات عملية ودراسات حالة من واقع الحياة الأسرية
• الدراسة مجانية ومتاحة لجميع الراغبات في التعلم
• تتعلمين كيفية تطبيق المبادئ التربوية الإسلامية في الحياة اليومية للأسرة
• تكتسبين معرفة بطرق إدارة المواقف الأسرية بأسلوب تربوي هادئ ومتوازن
• تتقنين مهارة التواصل الفعّال مع الأبناء والمراهقين
• تتدرّبين على غرس القيم الإيمانية والأخلاقية من خلال السلوك العملي
• تفهمين أهمية العدل والتفاهم في تحقيق استقرار الأسرة وتماسكها
• لأنها تمنح المربية أدوات عملية لتطبيق التربية الواعية داخل البيت
• تساعدها على تحويل المبادئ التربوية إلى ممارسات يومية فعالة
• تعينها على بناء علاقة قائمة على الاحترام والثقة بين أفراد الأسرة
• تفتح الباب لفهم عميق لاحتياجات الأبناء النفسية والسلوكية
• ترسخ القناعة بأن التربية الناجحة تبدأ من البيت وتنطلق إلى المجتمع
• الإلمام المبدئي بمفاهيم التربية الإسلامية وعلم النفس الأسري
• الالتزام بحضور الجلسات التعليمية والمشاركة في الأنشطة التطبيقية
• توفر الرغبة الصادقة في التعلم وتطبيق المفاهيم التربوية في الواقع الأسري
• الاستعداد لتغيير الممارسات الخاطئة إلى أساليب تربوية صحيحة
• فهم شامل للأسس العلمية والتربوية التي تقوم عليها التربية الأسرية
• اكتساب مهارة تطبيق القيم التربوية في الحياة اليومية للأسرة
• ترسيخ الوعي بدور المربية في بناء بيئة أسرية مستقرة ومتوازنة
• تنمية القدرة على حل المشكلات الأسرية بأسلوب علمي وتربوي راقٍ
تمنح دورة التطبيقات التربوية في البيئة الأسرية الدارسة فهماً عملياً عميقاً لدورها كمربية داخل البيت، وتغرس فيها القدرة على إدارة التربية بالحب والعقل والحكمة، لتكون أسرتها نموذجاً يحتذى في التفاهم والسكينة، ومنطلقاً لتنشئة جيل مؤمن متوازن ينفع نفسه ومجتمعه بإذن الله.
